بحث هذه المدونة الإلكترونية

دراسة الحالة

دراسة الحالة دراسة الحالة هي كل المعلومات التي تجمع عن الحالة . والحالة قد تكون فردا أو أسرة أو جماعة. وتهدف دراسة الحالة إلى الوصول إلى فهم أفضل للعميل ، وتحديد وتشخيص مشكلاته وطبيعتها وأسبابها ، واتخاذ التوصيات الإرشادية والتخطيط للخدمات الإرشادية اللازمة. عوامل نجاح دراسة الحالة لكي تنجح الحالة ، ولكي تكون ذات قيمة علمية ، يجب أن تراعي الشروط الآتية : ا-التنظيم : والتسلسل والوضوح، وذلك لكثرة المعلومات التي تشملها دراسة الحالة . 2- الدقة : وتلزم في تحري المعلومات وخاصة أنها تجمع عن طريق وسائل متعددة ، ومراعاة تكامل المعلومات بالنسبة للحالة ككل وبالنسبة للمشكلة . 3- الاعتدال : ويقصد الاعتدال بين التفصيل الممل، وبين الاختصار المخل . ويتحدد طول دراسة الحالة حسب العميل وحسب هدف الدراسة . وهنا يجب الاهتمام بالمعلومات الضرورة، وعدم تجاهل بعضها ، وفي الوقت نفسه عدم التركيز على المعلومات الفرعية. 4- الاهتمام بالتسجيل: وهذا مهم وخاصة مع كثرة المعلومات ، مع تجنب المصطلحات الفنية المعقدة. عناصر دراسة الحالة 1- المعلومات والبيانات العامة : عن العميل ووالديه وإخوته 2- الشخصية : بناؤها وسماتها وأبعادها واضطراباتها 3- الحالة الجسمية والصحية : طبيا وعصبيا ، ومعلومات عن الطول والوزن والمظهر الجسمي والعاهات والأمراض 4- الحالة العقلية المعرفية : وتشمل الذكاء والقدرات والاستعدادات والتحصيل والتقدم الدراسي 5- النواحي الاجتماعية : وتتضمن المعلومات المتعلقة بالمجال الاجتماعي وعملية التنشئة الاجتماعية والخلفية الأسرية وخاصة تركيب الأسرة والعلاقات والاتجاهات ، والبيئة المنزلية 6- النواحي الانفعالية: وتشمل الحالة الانفعالية ومستوي النضج الانفعالي والثقة في النفس والاتجاه نحو الذات ، والصراعات والصدمات الانفعالية واللازمات ...إلخ 7- النواحي الاجتماعية : وتتضمن المعلومات المتعلقة بالمجال الاجتماعي وعملية التنشئة الاجتماعية والخلفية الأسرية وخاصة تركيب الأسرة والعلاقات والاتجاهات ، والبيئة المنزلية 8- النواحي الانفعالية: وتشمل الحالة الانفعالية ومستوي النضج الانفعالي والثقة في النفس والاتجاه نحو الذات ، والصراعات والصدمات الانفعالية واللازمات ...إلخ 9- الملخص العام : ويشمل خلاصة المعلومات المهمة المرتبطة بالمشكلة . 10- التفسير : ويجب أن يكون دقيقا وعلميا ومعتدلا غير درامي أو كاريكاتيري ، مع تجنب التعميمات غير المدعومة . ويستلزم ذلك دراسة البيئة المادية والاجتماعية والثقافية التي يعيش فيها العميل 11- التشخيص : ويحدد فرض التشخيص ، أي افتراض لتشخيص قابل للتأكيد أو الرفض . 12- التوصيات : وتشمل الاقتراحات الخاصة بطريقة العلاج العاجل والآجل . وقد تشمل الحاجة 13- المتابعة :وهذه ضرورة لتقدير مدي الإفادة من معلومات دراسة الحالة . مرسلة بواسطة الاخصائى الاول في 11:50 ص 0 التعليقات إرسال بالبريد الإلكتروني كتابة مدونة حول هذه المشاركة المشاركة في Twitter المشاركة في Facebook دور الأخصائي الاجتماعي كمستشار وميسر ومنسق ومنفذ ومدرب لمجلس الأمناء دور الأخصائي الاجتماعي كمستشار وميسر ومنسق ومنفذ ومدرب لمجلس الأمناء إبداء الرأي والمشورة في الموضوعات التي تتطلب تدخله بشرط أن يكون هذا الرأي يستند إلى الدليل القاطع والواقع الملموس. •تقديم الخبرة اللازمة لأي موضوع عندما يطلب منه ذلك أو تطوعا في حالة وجود خلاف في الآراء. •تقديم الرأي والمشورة لإدارة المدرسة فيما يتعلق بالعلاقة بين الإدارة المدرسية ومجلس الأمناء. •تقديم النصح والإرشاد في بعض الحالات التي تحتاج لإجراء مراجعات ودراسات ميدانية. •تعريف وتحليل القرارات والقوانين والنشرات المنظمة لأعمال المجلس وأيضا ذات الصلة بالعملية التعليمية. •يساعد المجلس للاطلاع على المستجدات التي تخص العملية التعليمية. •أن يرشد المجلس ويساعده على صنع واتخاذ وتنفيذ القرارات التي تدعم العملية التعليمية. •أن يوجه أداء المجلس نحو اتخاذ القرارات السليمة وتنفيذ المشروعات أو الأنشطة التي تتفق مع خطة المجلس وتحقق أهدافه ولا تتعارض مع القوانين أو اللوائح. •مساندة المجلس في قضايا الدعوة وكسب التأييد بشأن الموضوعات التي تخص العملية التعليمية بالمدرسة. •تعريف المجلس بقصص النجاح المختلفة وأيضا تقديم النماذج الناجحة في المجالات المختلفة للإقتداء بها. •إبداء الرأي في أهمية تضمين النوع الاجتماعي وشرح هذا المفهوم للجمعية العمومية والإدارة المدرسية. •إرشاد المجلس لأهم الاتجاهات الحديثة مثل معايير الجودة – شهادة الاعتماد التربوي... الخ. دور الأخصائي الاجتماعي (ميسر ومنسق) •مساعدة المجلس على حسن إدارة الجلسات. •التيسير على الأعضاء لفهم بعض الأمور الغامضة. يساعد المجلس على حسن استخدام الوقت. •يقوم بالتوفيق بين الأعضاء عند اختلاف الآراء. •يساعد أعضاء المجلس على القيام بأدواره •مساعدة أعضاء المجلس على حل بعض الصعوبات التي تواجههم. •يوفر للمجلس المستلزمات اللازمة للجلسات . •يساعد المجلس في وضع خطة المجلس السنوية . يساعد المجلس وييسر لهم سبل الاتصال بالجهات الأخرى . •الاهتمام بجلسات الاستماع مع الأطراف الأخرى وتسهيل المناقشات . • مساعدة المجلس على تنفيذ الأنشطة من خلال التنسيق والقيام كحلقة وصل مع إدارة المدرسة. دور الأخصائي الاجتماعي كمنفذ مع مجلس الأمناء أولاً الجانب التنظيمي : •إعداد الملفات الخاصة بأعمال المجلس ( ملف الخطة – النشرات الصادر والوارد) •إعداد السجلات الخاصة ومنها ( الاجتماعات للجمعية العمومية ومجلس الإدارة – اللجان) •إعداد جداول أعمال الجلسات. •إبلاغ المجلس بمواعيد الاجتماعات . •تسجيل الاجتماعات . •إعداد التقارير (أعمال المجلس – الحساب الختامي – الميزانية ). ثانياً الجانب الفني : •إرسال الدعوات ومرفق بها جدول الأعمال والموضوعات التي تناقش في الاجتماع. •إعداد مشروع الخطة والموازنة. •تحديد أولويات واحتياجات المجلس. •تحديد الموارد المادية والبشرية والتنظيمية اللازمة لتنفيذ البرامج المخططة من المجلس. •إعداد قاعدة بيانات عن المدرسة (الطلاب – المدرسين – أولياء الأمور – بيانات عن مؤسسات المجتمع والخدمات التي تقدمها) •تنفيذ زيارات ميدان وإرشادية. تعارف مع المدارس الأخرى. •تنفيذ ندوات توعية وإرشادية. •تنفيذ مشروعات الخدمة العامة والمشكلات التي تخدم المدرسة والمجتمع. •دراسة وتنفيذ الظواهر التي تطرأ وتظهر داخل المدرسة. دور الأخصائي الاجتماعي كمدرب لمجالس الأمناء •دور الأخصائي الاجتماعي كمدرب من أهم الأدوار التي يجب أن يتميز بها حيث أن لهذا الدور أهمية كبيرة في عمله بصفة عامة وبصفة خاصة بدوره كمدرب في دعم أعضاء مجلس الأمناء والآباء والمعلمين. •أهم الأدوار التي يقوم بها الأخصائي الاجتماعي في دعم الأعضاء. •القيام بشرح القرارات الوزارية المنظمة للمجلس بعد دراستها دراسة وافية ويمكنه أن ينظم لقاءات مفتوحة مع الأعضاء أو عن طريق المحاضرات والندوات. •مواجهة المشكلات التي تواجه أعضاء المجلس سواء مشكلات بين الأعضاء أو تحديات تواجه الأعضاء مع الإدارة المدرسية أو المجتمع وذلك عن طريق جلسات الاستماع •تنظيم وتنفيذ برامج تدريبية للأعضاء لشرح كيفية تنظيم حملات التوعية وكسب التأييد. •تدريب الأعضاء على كيفية المشاركة ووضع الخطة والبرنامج الزمني بما يتناسب مع موارد المدرسة وإمكانات المجتمع. •تدريب الأعضاء على مفاهيم الحكم الرشيد وآليات تفعيل الحكم الرشيد على مستوى المدرسة مرسلة بواسطة الاخصائى الاول في 10:00 ص 0 التعليقات إرسال بالبريد الإلكتروني كتابة مدونة حول هذه المشاركة المشاركة في Twitter المشاركة في Facebook التنمية المهنية للأخصائيين الاجتماعيين العاملين في المجال المدرسي التنمية المهنية للأخصائيين الاجتماعيين العاملين في المجال المدرسي مقدمة تعتبر التنمية المهنية للأخصائيين الاجتماعيين العاملين في المجال المدرسي مدخلا مهماٌ وأساسيا من مدخلات العملية التعليمية ، حيث أنها تعنى بتحسين أداء الأخصائيين الاجتماعيين وهيئات التوجيه ، مما يجعلهم قادريين على القيام بأدوارهم ومتطلبات عملهم بكفاءة وفاعلية. وانطلاقاٌ من أهميه التنمية المهنية للأخصائيين الاجتماعيين ، فان التنمية المهنية أثناء الخدمة تعمل على إحداث تكامل بين عمليات الإعداد قبل الخدمة ، وتوافر فرص التزويد بالاتجاهات الحديثة في الخدمة الاجتماعية ، بما يؤدى إلى تحقيق دور فعال للأخصائيين الاجتماعيين العاملين في المدارس. ويرجع اهتممنا بتنمية الأخصائيين الاجتماعيين العاملين في المجال المدرسي إلى الأسباب الآتية : التطور الهائل الذي حدث في المجتمع مثل تطور تكنولوجيا المعلومات والاتصالات والأقمار الصناعية ، وسرعه انتشار شبكه الانترنت والبريد الالكتروني، وصاحب هذا تضاعف المعرفة الإنسانية ، وفى مقدمتها المعرفة العلمية والتكنولوجية ، عدم تعين أخصائيين اجتماعيين حديثي التخرج لذلك فيجب علينا الاهتمام بالتنمية المهنية للأخصائيين الاجتماعيين العاملين في المجال المدرسي. ومن هنا كان الاهتمام بإعداد ورقه عمل تحت عنوان " التنمية المهنية للأخصائيين الاجتماعيين العاملين في المجال المدرسي" وسوف نتناول ورقه العمل من خلال الآتي: 1. تعريف التنمية المهنية . 2. أهداف التنمية المهنية وجهه نظر . 3. أساليب لتحقيق التنمية المهنية وجهه نظر . 4. مقترحات للتنمية المهنية للأخصائيين الاجتماعيين العاملين في المجال المدرسي وجهه نظر. تحسين الأداء المهني أو الوظيفي وتطوير قدرات الإفراد وتغيير سلوكهم ، وذلك من خلال انجاز الأهداف المحددة سلفاٌ.( ) بينما يرى نبيل صادق بأنها تحسين مستوى الأداء للأخصائيين الاجتماعيين من خلال التزود بالجديد من المعارف ، وتنميه الخبرات وصقل المهارات وتعديل الاتجاهات ، والتنمية بهذا المفهوم عمليه مستمرة ومطلوبة حتى نطور من ممارستنا ، وحتى تتمكن المهنة من تدعيم وضعها واثبات وجودها وفعاليتها في المجتمع ، ومن ثم تحظى بالمكانة اللائقة.( ) أن الهدف الرئيسي للتنمية المهنية للأخصائيين الاجتماعيين العاملين في المجال المدرسي هو" رفع المستوى الأداء المهني للأخصائيين الاجتماعيين العاملين في المجال المدرسي" من خلال تحقيق عده أهداف فرعيه هي على النحو التالي: • التعرف على كل جديد في الخدمة الاجتماعية بصفه عامه والخدمة الاجتماعية المدرسية بصفه خاصة. • اكتساب الاتجاهات الحديثة في الخدمة الاجتماعية وتطبيقها في المجال المدرسي . • اكتساب المهارات التي تمكن من استخدام قدراته وإمكانياته أقصى استخدام ممكن. • تنميه الكفاءة المهنية والثقافية للأخصائيين الاجتماعيين. • مواكبه التطورات والتغيرات التي تحدث في المجتمع . • إعداد كوادر من الأخصائيين الاجتماعيين العاملين في المجال المدرسي لديهم الكافيات والمهارات اللازمة ، للقيام بالأنشطة الاجتماعية في المدارس. * المحاضرات . * الندوات . * ورش العمل . * الدورات التدريبية. * إجراء البحوث والدراسات. * حلقات المناقشة والحوار. *التدريب الذاتي. *العصف الذهني . 1. إشراك الأخصائيين الاجتماعيين في برامج الحاسب الآلي التي تنظمها الوزارة ( الرخصة الدولية لاستخدام الحاسب الآلي ICDL ). 2. إدراج الأخصائيين الاجتماعي المتميزين ( الحاصلين على الماجستير أو الدكتوراه ) في البعثات الخارجية التي تنظمها الوزارة. 3. إقامة دورات تدريبيه أو إصدار نشرات تتضمن الموضوعات الآتية : • الاتجاهات الحديثة في خدمه الفرد وكيفيه تطبيقها. • القياس في الخدمة الاجتماعية. • منهجيه دراسة الظواهر الاجتماعية في المجال المدرسي. • الممارسة العامة في الخدمة الاجتماعية المدرسية. • ادوار الأخصائي الاجتماعي لضمان حقوق الإنسان. • ادوار الأخصائي الاجتماعي في تنميه ثقافة المواطنة لدى الطلاب. • المشاركة المجتمعية المتبادلة بين المدارس والمجتمع وكيفيه الاستفادة منها لتطوير التعليم. • كيفيه تصميم استمارة حاله فرديه. • ادوار الأخصائي الاجتماعي في التقويم الشامل. • دور الخدمة الاجتماعية المدرسية في الكشف عن الطلاب الموهوبين ورعايتهم. • كيفيه استخدام أسلوب الإرشاد الجمعي في مواجهه المشكلات المدرسية. • كيفيه تنميه الوعي البيئي لطلاب المدارس. • كيفيه استخدام المناقشة الجماعية للحد من المشكلات المدرسية. مرسلة بواسطة الاخصائى الاول في 09:50 ص 0 التعليقات إرسال بالبريد الإلكتروني كتابة مدونة حول هذه المشاركة المشاركة في Twitter المشاركة في Facebook القرار 294والاخصائى الاجنماعى مايخص الاخصائى الاجتماعى فى القرار الوزارى رقم 294 بتاريخ 29/ 8 /2011 بشأن تحديد الرسوم والغرمات والاشتراكات ومقابل الخدمات الإضافية وأثمان أدلة التقويم التى تحصل من طلبة وطالبات المدارس بمختلف مراحل التعليم للعام الدراسى 2011م / 2012 م المادة الثانية من القرار الوزارى والتى تنص على :ـ بند ( 2 ) لا تحصل الاشتراكات ومقابل الخدمات الاضافية من ابناء المرأة المعيلة ومــــهجورة العائل والمطلقة وابناء المكفوفين غير القادرين وذلك بــــــعد اجراء الــبحث الاجتــماعى بند (3 ) لا تحصل الاشتراكات ومقابل الخدمات الاضافية من ابناء الاسر المستفيدة من معاش الضمان الاجتماعى والمساعدات المقدمة من وزارة الضمان الاجتماعى من تلاميذ المدارس الحكومية بجـــميع مراحلها المادة التاسعة من نفس القرار والتى تنص على :ـ بند ( 4 )تعفى الفئات التالية من سداد الاشتراكات ومقابل الخدمات المقررة بالمدارس بمختلف المراحل التعليمية وهى : - أ – ابناء شهداء ثورة 25 يناير ب – ابناء الشهداء ضحايا الارهاب ج – ابناء الاسر المستفيدة من معاش الضمان الاجتماعى والمساعدات والمعاشات المقدمة من وزارة التضامن الاجتماعى د – الطلاب يتامى الاب ويتحمل حساب رعاية اليتامى بالمدرسة والادارة والمديرية والادارة العامة للتربية الاجتماعية سداد الرسوم المقررة بقوانين واشتراك التأمين على الطلبة ضد الحوادث نيابة على طلاب الفئات المعفاة وفى حالة وجود فائض بحساب رعاية اليتامى بالمدرسة فى نهاية العام الدراسى يتم توريده لحساب رعاية اليتامى بالادارة التعليمية